اختر أسماء ملائمة للمنتجات، إن كانت لتلك المنتجات أسماء أجنبية فيمكنك توظيف مترجم مستقل لتعريبها. تجنب الأسماء المعقدة، وابحث عن أسماء بسيطة مميزة سهلة التذكر.
لا تخدع زوار موقعك، ينبغي أن تكون الصور واقعية، ومعبرة عن حقيقة المنتج. ولا تكثر من الصور، لأنّ كثرة الصور تبطئ تحميل الصفحة، خاصة على الهواتف.
- كن نشيطًا على وسائل التواصل الاجتماعي واستجب لتعليقات واستفسارات العملاء بشكل فوري.
- قلل من وقت التحميل لصفحات الموقع. سرعة التحميل مهمة لتجنب فقدان الزبائن بسبب تحميل بطيء. تحسين تجربة المستخدم في متجر الكتروني يمكن أن يجذب الزبائن ويزيد من فرص الشراء والرضا.
- قم بتنفيذ نظام التحقق من الهوية لموظفي الإدارة والمستخدمين المسجلين للتحقق من هويتهم.
تلعب صفحة “من نحن” دورًا حيويًا في تعريف العملاء بك وبشركتك. استغل هذه الفرصة لتقديم نبذة أصيلة عن قصتك ورؤيتك.
- استخدم أنظمة تتبع وتحليل لفهم أداء المنتجات ومعرفة أي منها يبيع بسرعة والذي يتطلب تخفيضات.
وفي هذا الصدد لابد أن نشير إلى أن اختيارك لمنصة التجارة الإلكترونية المناسبة سوف يساعدك كثيرًا في ربط متجرك الإلكتروني بأكثر من بوابة دفع إلكتروني تعمل في محيط عمل متجرك الإلكتروني.
- قدم تدريبًا منتظمًا للموظفين حول أمان الموقع وكيفية التعامل مع تهديدات الأمان.
- استخدم ألوان ورموز وصور تناسب نوع منتجاتك وتعبير عن هويتك التجارية. تصميم جذاب يمكن أن يلفت انتباه الزبائن ويشجعهم على استكشاف المزيد.
تحولات تجربة التسوق الشخصية في عصر التجارة الإلكترونية
عادة ما يكون تقسيم منتجاتك إلى فئات غير كافي، لأنّ المتسوق قد لا يعلم فئة المنتج التي ينبغي أن يبحث فيها. أفضل طريقة لحل هذه المشكلة هي بتوفير ميزة البحث في المتجر.
إذا كنت تحتاج إلى تخصيص المنصة أو إضافة مميزات إضافية، فقد تتكلف هذه الخدمات أيضًا، لذلك يجب عليك مراعاة هذه التكاليف عند تحديد منصة التجارة الإلكترونية.
تأكّد من أنّ هامش الربح مناسب، واسأل الشركة المصنعة عن سعر المنتج بالجملة، واحسب تكاليف إنشاء المتجر الإلكتروني، وقدّر هامش الربح. فإن لم يكن ملائمًا، فابحث تصفح عن منتجات أخرى.